ما وراء حب الأم


فيلم وثائقي ابداعي يظهر بحث عائلة عن اشخاص -رغم عدم وجود صلة رحم بينهم- اختاروا العيش مع افراد يعانون من صعوبات بالغة بالتعلم (ذوي الهمة) حيث تجمعهم علاقات صداقة تكاد ان تكون عائلية

خلفية الفيلم الوثائقي

عندما تم تشخيص ابنهما حديث الولادة بأنه يعاني من صعوبات تعلم شديدة ، بحث الفنانان جين وديفيد لوغان في ثروة من الأفلام المؤكدة التي تعزز قيمة الأطفال الذين يعانون من صعوبات التعلم الشديدة أو الإعاقات الإدراكية. وجدوا أن الوسائط المتاحة ، رغم أنها جيدة ، كانت تركز دائمًا تقريبًا على العائلات (معظمها من الأمهات) وعلى قيمة الطفل بالنسبة لهم

:ترك هذا لهما ثلاثة أسئلة

ما هي القيمة التي يمتلكها ابننا في هذا العالم بصرف النظر عن قيمته لنا؟
هل هناك أشخاص يعانون من صعوبات التعلم وأولئك بدونها الذين يختارون مشاركة الحياة معًا؟
وإذا كان الأمر كذلك ، فمن هم؟

نشأت من هذه الأسئلة ، ما وراء حب الأم هي قصة سعي أسرهم للعثور على أشخاص يختارون مشاركة حياتهم مع أولئك الذين يعانون من صعوبات التعلم أو الإعاقات الإدراكية أو الذين يعانون من تشعب عصبي

  نحب أن نلتقي بهؤلاء الأشخاص ومجموعات الصداقة ومعرفة ما يشبه مشاركة الحياة معًا


دعوة لتجارب أداء

عمّن نبحث؟

نحن نبحث وبالتعاون مع شركائنا ڤيو سينما وكينغز كولج لندن ومنتجنا من قنوات سكاي وبي بي سي عن شخصيات محتملة لاظهارهم في الوثائقي. على وجه التحديد نبحث عن

مجموعات من 3 اصدقاء او اكثر تحتوي على الاقل على شخص واحد يعاني من صعوبات بالغة بالتعلم, ضعف بالادراك او الخرف.

تشمل هذه المجموعات أي فئة عمرية (اكبر من خمس سنوات).

 ممكن ان تشمل اصدقاء مدرسة, زملاء سكن او زملاء مجتمع تقاعدي.


تشمل
هذه المجموعات أي خلفية اجتماعية او عرقية, حيث من الممكن تأمين مترجم إذا لزم الأمر.

CONTACT FORM